By Fr. Paolo Dall'Oglio

1 أيار 2012 ردًَّا لرصاصةٍ افتراضية

 

 

1 أيار 2012 ردًَّا لرصاصةٍ افتراضية

الأب باولو دالوليو- الراهب بولص

كنت في الأيام الأخيرة أحلم وأشعر بأنّ هناك مَن يخطط لاغتيالي ويذخّر رصاصة في مسدّسه ليرميني بها. استرجعت طمأنينة نفسي عندما اكتشفت أنّني رُميتُ برصاصة ولكنّها افتراضية... أقلّه إلى اليوم! هنا الرابط لقراءة "النص" المُدهش الذي وضع على شبكة الانترنت.

 

http://www.alarabalyawm.net/pages.php?articles_id=19419

 

هذا "النص" الذي يهاجمني بالأكاذيب والتشويه للحقائق لا يُظهر اسم كاتبه مع أنّه يذكر في طيّاته السيد محي الدين ريا، من مدينة النبك، الذي لا أظنني أعرفه، وكذلك السيد أمين مرشاق وأباه اللذين أعرفهما جيدًا، ويدّعي أنّه ينقل آراءهم. فإني أناشدهم أن يؤكّدوا على مواقفهم أو أن ينكروها إن لم تُنقَل بشكل أمين من قِبَل الكاتب المجهول هذا.

محاضرة الأب باولو دالوليو - الراهب بولص – عن العنف واللاعنف

 

يوم الجمعة 6 نيسان 2012

محاضرة الأب باولو دالوليو - الراهب بولص – عن العنف واللاعنف

الجمعة العظيمة

السلام عليكم

نرحبُ بكلّ الأصدقاء، الذين جاؤوا إلى الدير في هذه الأيام، وهي تعزية كبيرة فعلا لنا.

نحن لدينا محاضرة يومية في الحياة الرهبانية، ونتابع في تفسير نص وضعناه سنة 1997 لحياتنا الرهبانية.

ولكنّي اليوم، أحبّ أن أدخل قليلا في موضوع خاص بالرهبنة إلى حدٍّ ما، ولكنه يُساعد في البحث عن الأنسب، إن لم تكن الحقيقة كلّها، فيما يخصّ استخدام العنف في البحث عن حلولٍ، بما يتعلق بالقضايا الاجتماعية أو السياسية وغيرها.

إذا أخذنا الموضوع من طرف مسيحيّ بحت، أي بما يخصّ، المسيح عيسى بن مريم، نجده يرفض العنف تمامًا، نجده يرفض العنف في اختيارات حياته، مع أنّ الفكرة السائدة، أنّه لا بدّ من العنف للتخلص من الاستعمار الروماني، كانت في زمانه من البديهيات، إن صحّ التعبير.

A nos chers amis à l’occasion des fêtes pascales 2012

Traduction de l’arabe

La fête de Pâques revient après une année de souffrances indescriptibles, imprévisibles et inimaginables pour la majorité d’entre nous. Malheureusement, ce que nous avions écrit à la même occasion il y a un an s’applique encore à la situation actuelle de notre malheureux pays. Nous avions alors exprimé notre solidarité avec les victimes du conflit et notre participation à l’attente de ceux qui espéraient une profonde réforme de la Syrie sans tomber dans la logique de la violence, et nous craignions l’explosion d’une guerre civile et la perte de l’unité nationale. Le malheur nous a atteint et nous craignons le pire.

To our dear friends on the occasion of Easter 2012

 

Translation from Arabic

Easter comes after a year of untold suffering, unpredictable and unimaginable for most of us. Unfortunately, what we wrote on the same occasion a year ago still applies to the current situation of our unhappy country. At that time, we had expressed our solidarity with the victims of the conflict and our participation in the expectation of those who were hoping for a deep reform of Syria without falling into the logic of violence, and fearing the explosion of civil war and loss of national unity. Misfortune has reached us and we fear the worst.

إلى أصدقائنا الأعزاء في مناسبة عيد الفصح لعام 2012

يعود عيدُ الفصح بعد سنة من المعاناة غير الموصوفة التي لم يستطع معظمُنا أن يتوقّعها ويتخيّلها من قبل. لم يزل وللأسف ما كتبناه في المناسبة نفسها منذ سنة ينطبق على الوضع الحالي في بلدنا الحزين. عبَّرنا حينذاك عن تضامننا مع المتضررين وعن مشاركتنا في طموح مَن كان يرجو إصلاحًا عميقًا لسوريا دون السقوط في منطق العنف وكنا خائفين من اندلاع حرب أهلية وفقدان الوحدة الوطنية؛ وقد وقع البلاءُ ونخشى المزيد.

Ai nostri cari amici in occasione delle feste pasquali 2012

Traduzione dall’arabo

La festa di Pasqua ritorna dopo un anno di indescrivibili sofferenze, per la maggioranza di noi imprevedibili e inimmaginabili. Purtroppo, ciò che abbiamo scritto nella stessa occasione un anno fa’ si applica ancora alla situazione attuale del nostro triste paese. Avevamo espresso allora la solidarietà con le vittime del conflitto e la nostra partecipazione alle aspettative di coloro che speravano in una profonda riforma della Siria senza cadere nella logica della violenza, e temevamo l’esplosione d’una guerra civile e la perdita dell’unità nazionale. Il malore è accaduto e temiamo il peggio.

الديمقراطية التوافقية في سبيل الوحدة الوطنية

25/07/2011

مقدمة

 

انطلاقًا من مشاوراتي مع بعض المواطنين حول مستقبل البلد وحول طرق الخروج من الأزمة الحالية، اخترت أن أصيغ فكرة "الديمقراطية التوافقية" كمساهمة، إلى جانب الدعاء والصوم، في سبيل نجاح المحاولات للحوار البناء الجارية والقادمة التي لا بد منها لأجل النجاة من منطق سفك الدماء ودوامة الانتقام.

التباسات وتوضيحات

التباسات وتوضيحات

السلام لكل محبي سوريا وبعد،

كتب صديق للدير تعليقاً على بياننا الصحفي الأخي

Symbol for WeekofFast 2011-09-23كتب صديق للدير تعليقاً على بياننا الصحفي الأخير:

رجاءً سلموا لي على أبونا باولو، وبلّغوه على لساني أن الاستمرار بالمساواة بين القاتل والضحيّة لم يعد يجدي نفعًا. بئس هكذا بيانات وعاشت سورية حرّة ديمقراطية.

Pellegrini della verità, pellegrini della pace

Pages

Subscribe to RSS - By Fr. Paolo Dall'Oglio